ينقسم الماء من حيث الطهارة والنجاسة إلى خمسة أقسام. صواب خطأ، هذا النوع من الماء هو الماء الذي لم يتغير طعمه أو لونه أو رائحته بأي مؤثر خارجي، سواء كان ذلك المؤثر نجاسة أو غيرها.
ينقسم الماء من حيث الطهارة والنجاسة إلى خمسة أقسام. صواب خطأ
يعتبر هذا الماء طاهراً في ذاته، ويمكن استخدامه للطهارة الشرعية مثل الوضوء أو الغسل. يشمل ذلك ماء الأمطار، والأنهار، والبحار، والآبار التي لم تلوث بشيء يؤثر على صفاتها الأصلية.
هذا النوع من الماء هو الماء الطاهر الذي يبقى صالحًا للطهارة طالما لم تلامسه نجاسة. إذا لامس هذا الماء نجاسة، فإنه يصبح غير صالح للطهارة، حتى وإن لم يتغير لونه أو طعمه أو رائحته.
مثال على ذلك الماء الذي يكون في وعاء طاهر، لكن تتساقط فيه قطرات نجاسة دون أن تؤثر على صفاته الحسية.
يعتبر هذا الماء غير صالح للطهارة على الرغم من أنه يبدو طاهراً، ويجب تجنب استخدامه في الوضوء أو الغسل.
هذا النوع من الماء هو الماء الذي تغيرت إحدى صفاته الثلاث (اللون، الطعم، الرائحة) بسبب اختلاطه بنجاسة. عندما يتغير الماء بفعل النجاسة، سواء كان ذلك جزئيًا أو كليًا، يصبح هذا الماء غير طاهر ولا يجوز استخدامه للطهارة الشرعية.
على سبيل المثال، إذا اختلط الماء بمواد ملوثة مثل البول أو الدم وتغيرت صفاته، فيعتبر هذا الماء نجسًا ويجب تجنبه تمامًا في الطهارة.
يمكن تقسيم الماء إلى ثلاثة أقسام رئيسية:
- الماء الطاهر الذي يمكن استخدامه في الطهارة.
- الماء الطاهر الذي ينجس بملاقاة النجاسة.
- الماء النجس الذي تغيرت صفاته بفعل النجاسة ولا يجوز استخدامه للطهارة.
هذه التصنيفات تساعد في توضيح الأحكام الشرعية المتعلقة بالطهارة وتطبيقها في الحياة اليومية.
- ينقسم الماء من حيث الطهارة والنجاسة إلى خمسة أقسام. صواب خطأ
- الاجابة: خطأ.